2025 ,
للسلوكيات ,
المجتمع ,
التى ,
التصدى ,
الدولة ,
بحث ,
يرفضها ,
دور ,
علمى ,
عن ,
فى
بحث علمى عن دور الدولة فى التصدى للسلوكيات التى يرفضها المجتمع 2025
محاسبة المدارس المقصرة في رعاية السلوك وتقويمه وفق آلية تستبعد المقصرين عن المدارس والإدارة المدرسية .
-تخصيص أسبوع أو أكثر موحد لجميع المدارس يطرح فيه سلوك محدد تكثف من خلاله البرامج المعززة أو المعالجة لهذا السلوك
-. متابعة وتقويم الخدمات التربوية المتعلقة برعاية السلوك القائمة حالياً في الميدان والعمل على تطويرها.
-تحديث النظم واللوائح ذات العلاقة بسلوك الطلاب ومنح الصلاحيات للعاملين المباشرين لتفعيلها في الميدان .
-تنسيق جهود الوزارة مع الجهات الأخرى ذات العلاقة بما يحقق التكامل في رعاية السلوك والشمولية وعدم الازدواجية أو التضاد في السلوكيات العامة
-إجراء الدراسات لحل وتحديد المشكلات السلوكية وحجمها والفئات العمرية المنتشرة بينها أو التي تتأثر بها وعمل البرامج الوقائية والعلاجية للحد من تفشيها أو استمرارها .
-تصميم برامج تدريبية للمعلمين في مجال إستراتيجية بناء وتعديل السلوك سواء للذين على رأس العمل أو الذين يتم تأهيلهم في كليات المعلمين والكليات التربوية ومتابعة تنفيذها في المناطق والكليات .
-العمل على استثمار فراغ الطلاب في الفترات المسائية خلال العام تحت إشراف تربوي مؤهل وتكثيف برامج النشاط صيفاً
-إثراء إدارات التعليم والمدارس والمعلمين والأسر ببعض الأساليب التربوية المناسبة التي تسهم في تنمية السلوك الحسن وتعالج ما قد يطرأ من تصرفات غير سوية بطرق تربوية مؤثرة .
-عمل حوافز مُشجعة وتقدير للإدارات التعليمية التي لها جهود متميزة في رعاية السلوك وتقويمه أو لها برامج في الوقاية من بعض السلوكيات السيئة لدى المدارس والمعلمين والأسر والطلاب وتقدير الدور المميز لأي منها في رعاية السلوك وتقويمه .
-تعزيز التواصل مع مؤسسات الإصلاح والتوجيه وبعض الأفراد في المجتمع .
-إعداد برنامج سنوي للتوعية الإسلامية والتوجيه والإرشاد والنشاط يتضمن المحاضرات والندوات واللقاءات التربوية لبعض المختصين في مجال رعاية السلوك .
-تشكيل لجنة مشتركة من القطاعات ذات العلاقة على مستوى الوزارة والجهات الأخرى لتنسيق وتوحيد الجهود في مجال رعاية السلوك وتقويمه.
-سد الاحتياج من المشرفين التربويين في التوعية الإسلامية والتوجيه والإرشاد ومن المرشدين في المدارس القادرين على تفعيل ما يتم التوصل إليه من آليات وما يطرح من برامج . .
-اتخاذ الإجراءات الكفيلة بإيلاء سلوك المعلم عناية فائقة وعدم قبول إلاّ من يتمثل فيه السلوك الحميد والقدوة الحسنة خصوصاً في أثناء فترة الإعداد والعناية الفائقة بهذه الفترة .
-العمل على دعم المدارس بأطر إدارية تساعد المدارس في العمل الإداري ليتفرغ مديرو المدارس ووكلاؤها ومرشدو الطلاب لأعمالهم التربوية تخطيطاً وتنفيذاً .
-وضع الأنظمة والآليات لمتابعة الطلاب ذوي المشكلات السلوكية والسبل الناجعة لمعالجتهم
-تكثيف برامج النشاط ذات التأثير السريع في تنمية القدرات في هذا المجال وتوجيهها نحو استثمار الطاقات لدى الطلاب إلى أقصى درجة فيما يعود عليهم وعلى مجتمعهم بالنفع .
-استكتاب عدد من العلماء والتربويين والمثقفين وأولياء الأمور للاستفادة من رؤاهم وتجاربهم في تنمية السلوك .
-تنظيم البرامج الإعلامية المناسبة لتوعية الأفراد والمجتمعات حول رعاية السلوك وتقويمه والحد من الظواهر السلوكية السلبية في أوساط الطلاب .بالتعاون مع وزارة الإعلام .
-متابعة الإدارات التعليمية في تهيئة المدارس بمصليات مناسبة وأماكن للوضوء وتوفير الإمكانات لذلك .
-تصميم المبنى المدرسي بما يُحقق سهولة الإشراف والمتابعة لجميع مرافقه للحد من السلوكيات السلبية والتنسيق في ذلك بين الجهات المعنية .
الخلاصة مما سبق:
يوجد سلوكيات ومعتقدات سلبية يرفضها الدين والمجتمع مثل
- إضاعة الوقت ،أصدقاء السوء ،الغش ،التدخين، الكذب
- إتلاف الممتلكات العامة والخاصة وتشويهه الجدران والميادين
- القيادة بسرعة وعدم الالتزام بالقواعد والأنظمة
- هناك من يرفع صوت الموسيقي بالأماكن العامة
وهنا يأتي دور المدرسة في تنمية السلوك الايجابي عن السلبي لان المدرسة بيت الطالب الثاني ولها دور كبير في لتعزيز القيم الإسلامية والأخلاق النبيلة وتنمية المهارات والقدرات الفكرية والبدنية عن طريق القيام ببعض الادوار الهامة واهمها مثل
- الارتقاء بالسلوكيات الحسنة وتعهدها بالتشجيع والرعاية على نحو يضمن انتشارها ونماءها بحيث تصبح جزءاً لا يتجزأ من شخصية الطالب
-تقديم الرعاية العلاجية للطلاب ذوي المشكلات السلوكية وتنظيم البرامج العلاجية والإرشادية لمساعدتهم في التغلب على السلوكيات غير المرغوبة والحد من أثرها عليهم وإحلال البدائل الحسنة محلها .
- إيجاد آلية للتواصل والتكامل مع الأسرة والمساجد المحيطة بالمدرسة وحلقات تحفيظ القرآن الكريم وتكامل التوجيه بينها لخدمة الطلاب وتوفير عوامل الجذب اللازم للطلاب لاستثمار أوقات فراغهم وفق ما يتناسب ومقدرتهم وإبراز قدرات وتميز الطلاب الإيجابي عن طريق جميع القنوات الملائمة كل حسب ما يناسب مسؤوليته
وللاسرة والتنشئة الدينية الدور الاهم في التصدي للسلبيات والمعتقدات الخاطئة في المجتمع الأسرة تعتبر اهم عوامل التنشئة الاجتماعية . وهي الممثلة الاولى للثقافة واقوى الجماعات تأثيرا في سلوك الفرد , وهي التي تسهم بالقدر الأكبر في الإشراف على نمو الاجتماعي للطفل وتكوين شخصيته وتوجيه سلوكه
كل هذا يأتي في مصلحة التلميذ الذي يكون مؤهل للتصدي للمعتقدات والسلوكيات السلبية في المجتمع
وأخيرا دور الدولة في التصدي للسلوكيات التي يرفضها المجتمع
-إعداد برنامج سنوي للتوعية الإسلامية والتوجيه والإرشاد والنشاط يتضمن المحاضرات والندوات واللقاءات التربوية لبعض المختصين في مجال رعاية السلوك .
بحث علمى عن دور الدولة فى التصدى للسلوكيات التى يرفضها المجتمع 2025
-تشكيل لجنة مشتركة من القطاعات ذات العلاقة على مستوى الوزارة والجهات الأخرى لتنسيق وتوحيد الجهود في مجال رعاية السلوك وتقويمه.
-سد الاحتياج من المشرفين التربويين في التوعية الإسلامية والتوجيه والإرشاد ومن المرشدين في المدارس القادرين على تفعيل ما يتم التوصل إليه من آليات وما يطرح من برامج .
-تشكيل لجنة لوضع الأسس في اختيار الطلاب المتميزين سلوكاً وعلماً للالتحاق بكليات المعلمين وكليات التربية في سبيل اختيار أفضل العناصر للعمل التربوي .
-اتخاذ الإجراءات الكفيلة بإبلاء سلوك المعلم عناية فائقة وعدم قبول إلاّ من يتمثل فيه السلوك الحميد والقدوة الحسنة خصوصاً في أثناء فترة الإعداد والعناية الفائقة بهذه الفترة .
العمل على دعم المدارس بأطر إدارية تساعد المدارس في العمل الإداري ليتفرغ مديرو المدارس
المواضيع المتشابهه:
fpe ugln uk ],v hg],gm tn hgjw]n ggsg,;dhj hgjn dvtqih hgl[jlu 2025