"الـكـذب ملـح الرجـال، مقـولـة التصـقـت بالرجـل تطـارده أينـمـا ذهـب ولنكـون منصفيـن الكـذب يفعـله الجنسيـن"، هكذا بدأت باحثة العلاقات الإنسانية شيماء فؤاد حديثها لليوم السابع عن دوافع كل من الطرفين للكذب.
لمـذا قد يـكـذب شريـك الحيـاة؟
1- بشكـل عـام الخـوف مـن السـخريـة، الانتقـاد بشكـل لاذع، والانتقاد والسخريـة يحملان رسـالة فى معـنـاها " لا تـعجبـنـى "أو يحملان اتهـام مـا مثـل "أنت لا تحبـنـى" أو غيرها وهـو بالضبـط الشـئ الذى يحـاول شـريـك الحيـاة أن يحتفـظ ببـعده عنـه.
2 - الخـوف مـن أن يتـم اسـتـخدام الكـلام ضـده فى لحـظة مـا