Thread Back Search




›› ›› ›› ››



موضوع عن كشف الحجاب بعد التحجب

اضافه رد
  • 03-21-2024 | 07:02 PM
  • شبكة غلاسة



  • الكاتب: الدكتور محمد حسن عبد الغفار
    الحمد لله وحده و الصلاة و السلام على من لا نبي بعده:

    أنْ يُحاربَ الحِجابُ في فرنسا أو ألمَانيا أو في غيرِهِما مِن بِلادِ الكفرِ أمْرٌ معقولٌ و لا يبعثُ لهيبَ الدهشَةِ أوغيرَها، فلِكلِّ حضارةٍ أن تحمِيَ كينونتها من شِعاراتٍ أو عادات دَخيلةٍ، لكنْ أنْ يُعادى الحِجابُ في أرضِ الإِسلامِ التِي هيَ أرضُهُ فهذا الذي يرمينا إلى وادٍ سحيقٍ منَ العَجَبِ، و يُلقينَا إلى لُجَّةِ بحرٍ من الدَهشَةِ و التساؤلِ.

    أَكُلُّ الأُمَمِ و الحضاراتِ تُحافِظُ و تُنافِحُ عن مُقَوِّمَاتها مَهما كان حُسْنُها أو قُبحُها إلاَّ نحنُ ؟!

    كانَ اللهُ معَ الحِجَاب، فقدْ تعدّدَت الجَبهات الداخلية المُعادِيةُ لَهُ، و تكاثرَ دُعاةُ التحررِ في الأقطارِ و الأمصارِ، ففي كل نادٍ أثرٌ لثعلبة، و تَداولُوا الأَدوارَ بينَ خُبْثِ سياسةِ داهية أو شَدِّ سوطِ زَبَانِيةِ..

    و مِن أشدِّها إيلاما و عارا ما كانَ في تُونس حتَّى بَكَتِ القيروانُ يومًا كانت فيه قِبْلَةً يَفِدُ إليها العلماء و الطُّلابُ من كل وادٍ و فَجٍّ، و بدأتْ بوادِرُ الخوفِ من أن يَستَحكِمُوا أَمرَهَم بَعدَ أنْ تَسلَّلُوا إلَى جزيرةِ العربِ خاصّةً إلَى السعُودِيَّة، و هِيَ عِندَهُم مِن أَهَمِّ الجَوْلاتِ الحاسمةِ..

    زِدْ عليهِ أَنَّهُ غَاضَنَا مِنْ حَالِ بَعضِ أَخَواتِنا العَانياتِ المقهُوراتِ فيِ مُجتمعَاتِهِنَّ المُتغَرِّبَةِ، و حُرِمْنَ حتَّى قطعةً مِن قماشٍ يرتَدينَهَا، و ما ذنبُهُنَّ إلاَّ أنَّهُنَّ أَرَدْنَ أن يَشِبَّنَّ على طاعَةِ اللهِ و رسولهِ، و ما مَلَكْنَ إلاَّ دُموعًا يذْرِفنَها، و لو جَمعنَاهَا وَ سَقَينا بها صحراءًا كصحراءِ الجزائرِ لأَنبَتَتَ الخَيزُرانَ..

    فكانَ منَ الواجبِ أن تَتَعاطَفَ الأرحامُ و تَتَآزَرَ الأقلامُ، وَ لِنَقِفَ صفًّا واحدًا لا يُرقَّعُ بالكُسالَى المَخذولينَ فَنَكشِفَ الحِجَابَ عنْ أعادي الحِجابِ لنُجلِّيهِم، و نرفع اللِّثامَ عن مُبْتَغِي الآثامِ لنفضَحَهُم، فَهُمْ أَرَادُوا أَنْ يَخلَعُوا حِجَابَ المُسلِمَةِ لِيكشِفُوا عَورَتَهَا، فَوَاجِبُنَا أنْ نَكشِفَ حِجَابَهُم لينكشِفَ عَوَارَهُم.. وَ لِنرفعَ الضََّيْمَ عن أخواتِنا المُؤمِنات، فإنَّ الصَّمتَ في حَرَمِ الآلامِ عُدوان، و لِنحرِسَ الفَضيلةَ بالبراهِينِ و الحُجَج وكذا بالأرواحِ و المُهَج، و َما أحْوَجَ الغَيْرَة إلى غيرةٍ أُخرى نَصُونُ بها بيضة الغيرة الأولى.


    إنَّ الإسلامَ بِحِكمتِِهِ و شُمولِيتهِ جاءَ بأُصُولِ الفضيلةِ وَ بواعِثِها المُفْضِيَةِ إِلَيْهَا، و رَفَضَ أُصُولَ الرَذِيلَةِ وَ دَوَافِعِهَا و إنْ دَقَّتْ، وَ لو كأنْ تضربَ المرأةُ رجلَها لِيُعلَمَ مَا تُخفي مِن زِينَتِها، و هُو في كلِّ ذلكَ عدلٌ و رحمةٌ بالمجتمعاتِ، و صَوْنٌ لها من التفكُكِ و الشَتاتِ..

    وَ لِلِباسِ المُسلمة حَظْوَةٌ كبيرةٌ مِن التشرِيعِ، فقدْ خَصَّهُ الله في الكتابِ بآياتٍ مُحكماتٍ مِن سورتَيْ النُور و الأحزابِ، و ذلكَ أنَّ المرأةَ في الإسلامِ مُعَزَّزَةٌ مُكَرَّمَةٌ بما لم يُكرِمْ دِينٌ غيره نساءه، فالمرأةُ فيهِ نُورٌ يُضاهِي الشَّمسَ في وَضَاءَتِهَا.

    أَلَمْ تَرَ أنَّ النَهارَ الأبْلَجَ يأتي بعدَهُ ليلٌ ساجٍ يستُرُهُ ؟!

    فأينَ دُعاةُ التَحَرُّرِ مِن النُّورِ الذي جَاءَ مُبيَّنًا فِي سورةِ النُّورِ ؟!

    و ما جاءُوا إلَى الآن إلاَّ بأقوالٍ عارِيةٍ مِنَ الحُجَجِ أفْظعَ مِن العُرْيِ الذِي يَرُومُونَه، فلذلكَ طُمِست أَعيُنُهم عنِ النُورِ، فلاَ يَرَوْا إلاَّ الظلامَ الدامسَ في سرادِيبِهِم ، .. و قدْ صدقَ و بَرَّ مَنْ قالَ عَنهُم: دُعاةُ التَحرُرِ، قد نبّأنا اللهُ منْ أخبارِكُم.

    إِيْ و اللهِ، فقد جاءتْ أخبارُهم كالشَّمسِ في رَابِعَةِ النَّهَارِ في غَيرِ مَا سُورةٍ مِن القُرءانِ كالتَوبَةِ و المُنافِقِينَ، و تَشَابَهَ آخِرُهُم بأوَّلِهِم : {... هُمُ الْعَدُوُّ فَاحْذَرْهُمْ قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ} [المنافقون:4]، أمَا و إنَّهُم مَدفوعونَ بلا أجْرٍ، و اختاروا لأنفُسِهِم أنْ يَكُونوا يَدا آثمةً للأعداءِ، فويلٌ لها من يدٍ، و ويلٌ لنا إنْ لمْ نفْضَحْهُم و نُبالِغ فِيهِ، فإنَّهم أرادوا إنزالَ المرأةِ مِن درجات العُبوديَّة إلى دَرَكَاتِ الحَيوانِيَّة، فَبَشِّرْهُم بنزولٍ إلى دَرَكاتِ نَارٍ لَظِيَّةٍ..

    أرادُوا للمرأَةِ أنْ تكونَ متاعا يُباعُ و يُبْتَاعُ، و يُستَبْدَلُ و يُكْرَى، و يُرْمَى إذا هُوَ يَبْلَى، وَ يُقْبَرُ فَلا يُبْكَى..

    أرادُوهَا زوجةً بلا صَدَاق، سَبِيَّةً بِلا عَتاق، مُعلَّقَةً بلا إِحسانٍ و لاَ طَلاَق.. فَسَعَوْا بِكُلِّ مَا مَلَكُوا مِنْ مُقَوِّمَاتِ الشرِّ لِينزِعُوهَا مِنْ حِمَى الخِدْرِ بَعْدَ أنْ أَحْكَمُوا علَى العُقُولِ بِسُمِّ التَخديرِ، مُجْلِبِينَ بِخيلهم و أَرجُلِهم و أَصوَاتِهِم ليقولوا كلمةً سواء بينَهم: " نُريدُ امرأةً بلا حِجاب، مُتَنَكِرَّةً لِهَدْيِ الكِتابِ". وَ لَوْ أغَمَضَ أَحَدُهُم عَيْنَيْهِ و رَمَى يَدَهُ فلا بُدَّ أنْ تَرجِعَ إِليه بامرأةٍ يلهُو بِها و يَلعَبُ.

    ففي جدِّهِم يَقولوا نُريدُ تَحريرَ المرأةِ و ما أردنا إلاَّ خيرًا وَ إِصلاحًا..

    فبِاللهِ عليكُم مَتَى عَلِمتُم أنَّ إِبليسَ يَأمُرُ بالمَعرُوف و ينهى عن المنكر ؟!

    ألَمْ يَعلموا أنَّ التَحَرُرَ الحَقَّ هُو الذي جاءَتْ بِهِ الشريعةُ التِّي حَرَّرَت الإنسانَ مِنْ دَاعيَةِ هواه و أخرجَتهُ مِنْ ضِيقِ أَغْلالِ التَحرُرِ البَهيمِي إلى سَعَةِ العُبودية البشرية ؟..

    غَيْرَ أنَّ العُقلاءَ أَدرَكوا مَا وَراءَ الأَكَمَةِ مِنْ إِشاعةِ الوَهَنِ و إثارةِ الفِتَنِ، فدُعاةُ التَّحَرُرِ المَوْهُومِ عرفُوا مَواقِعَ النُّفُوسِ و مَداخِلَها، و ابتَزُوا الضَّمَائِرَ بالشَهَوَاتِ الحِسِيَّةِ و المَعْنَوِيَّةِ، وَ فَتَحُوا أَبوابَ الشَرِّ بِتيسيرِ سُبُلِ الرذيلةِ، و قُطْبُ مِحورِهم عَقلُ المرأةِ التِّي هِيَ مِن أنْكَى أَسْلِحَتِهِم، وَ مِنْ سُوءِ حَظِّنا أنَّ الغَوَاني يَغُرُهُنَّ الثَنَاءُ، فَبِذلكَ نَالُوا نَصيبا أوفرَ مِن مُبتغاهُم في زمنٍ أقصر.

    وَ عِنايتُهُم بالمرأةِ جاءتْ بعدَ أنْ فَشِلُوا في هَدِّ تَماسُكِ المُجتمعِ الإِسلامِيِّ بِوَأْدِ هِمَمِ الرِجالِ، فَعَلِموا أنَّهُم أمَامَ جَيشٍ آخرَ قائمٍ بذاتهِ، وَ الأدْهَى أنَّهُ مَنْبَتَةٌ وَ مَزْرَعَةٌ لِجُيُوش أُخرَى، فكُلُّ شِبْل أو لَبُؤَةٍ في الإسلامِ هُوَ خِرِّيجُ رَحِمِ امرأةٍ مُسلِمَةٍ قابِضَةٍِ على دِينِهَا، فانتَقَلَت الحَربُ مِنَ الخَارجِ إلىَ مَا وَراءَ الجُدُرِ، وَ تَبعُوا سِياسَةَ الأَرضِ المَحرُوقَةِ، التِّي تَعْنِي إنْ أَرَدْتَ استعبَادَ شَعْبٍ فَعَليكَ بِحَرْقِ الأرض التي يَقتاتُ مِنها لِتَجويعِهِ وَ مِنْ ثَمَّ استعبادِهِ، فَهُم اليَومَ يَعكِفُونَ عَلى حَرْقِ أَرْضِنَا وَ حَرثِنَا -أيْ النساء لقوله تعالى: {نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ..}- حتَّى لا نجدَ ما نتقوَّى بِهِ عليهِم، فإنْ زَرَعنا فلا يُنْبُتْ و إنْ نَبَتَ فَنَبْتٌ لا يُسمِنُ و لا يُغْني من جوعٍ.

    و في هَزلِهِم المخلوطِ بالجدِّ يَتَناولُونَ الشَريعَة تارَّةً بالتمييعِ فيُناقِشُونَ مثلاً أدلَّةَ الحِجَابِ مُناقشَةً تهريجِيَّةً، و بالتَشْكِيكِ و اللَّمْزِ تارَّةً أُخرَى، وَ لَا يَفُوتُهُم في ذَلكَ تَنَاوُلُ العُلماءِ بالعَيْبِ و الثَلَبِ، و قدْ وَصَلَ بَعْضُهُم إلَى أنْ قَالَ في سِياقِ هَزْلِهِ أنَّ النَظَرَ إلَى امْرأَةٍ جَرْدَاءَ عَلَى شَاطِئِ البَحرِ هُوَ مِنْ قَبيلِ نَظَرِ التَفَكُرِ في جَوْدَةِ حِبْكَةِ المَصْنُوعِ الدَّالِ عَلَى عَظَمَةِ الصَّانِعِ.. فويلٌ للأَفَكَةِ الأَثَمَةِ: {وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ{65} لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ} [التوبة: 65 -66] .




    و لا يَفْتَأُ الإِعْلامُ المَخذُولُ في تَلْميعِهِم و تقْدِيمِهِم، و إِعَانَتِهِم لِتَشْكِيكِ الأَجْيَالِ في ثَوابِتِهَا وَ مُعْتَقَدِهَا السَّلِيمِ بِإِثَارَةِ الجَدَلِ حَوْلَهَا، كأنْ تَكْتُبَ صحيفةٌ كعنوانٍ رئيسِي لها: "هل الحجاب رمز أو تدين؟" وَ يَجلبوا مَنْ لا يُعْتَدُّ بِوِفَاقِهِم، فكيف بِخِلافِهِم، فَيُوهِمُوا و كأنَّ في المَسْأَلَةِ نقاشٌ حادٌّ و تنازعَ فيها أرْبَابُ الفِكْرِ..

    وَ قَدْ عَهِدنَا كُلَّ هَذَا مِنَ الإِعْلَامِ الهَالِكِ مِنْ تَلْمِيعِ البَاطِلِ مَعَ ظُلْمَتِهِ، وَ تَهْوِينِ الحَقِّ معَ وَضَاءَتِهِ، و لوْ نَطَقَ أهْلُهُ لَقالوا شِرْذِمَةٌ قليلون.

    وَ قَدْ هَالَنَا أَنْ نَسْمَعَ نِداءا نِسْوِيا مِنْ الأراضي المقدسة يَنْبَحُ بِنُبَاحِهِم، فَكَرِهْنَا قَاسم أمين رجلاً كَانَ أَو امرأةً.

    وَيْكَأَنَّ الشَاةَ التي تَرعَى طَليقَةً فِي فَسِيحِ الرِّحَابِ لَم تَتَّعِظ بالشاةِ المَذْبُوحَة في المُجتَمَعاتِ المُتَغَرِّبَةِ و لاَ بِالشَاةِ المَسلُوخَةِ في المُجتَمَعَاتِ الغَربِيَّةِ، وَ لَا جَرَمَ أنَّ الدَّورَ القَادِمَ هُوَ للطليقَةِ أنْ تُذْبَحَ و للمذبوحةِ أنْ تُسلخَ، و الله أعلم ما يُفعل بالمسلوخةِ ! . و لتَعلمُنَّ نَبَأهُ بعدَ حين.

    فأيْنَ العُقولُ التِّي تَنظُرُ بِنورٍ فتتلمَّحُ العواقبَ و المآلاتِ ؟!

    و إنِّي فِي الخِتامِ لا أدَّعِي أنِّي قدْ كَشَفْتُ كُلَّ مَاعندَهُم فَأخْرِقَ دَعْوَتَهُم و لا أنِّي فَنَّدْتُ شُبُهَهُم، فلنْ أَبْلُغَ طُولَ مَكْرِهِم الذي يَمْكرونَهُ باللَّيلِ و النَّهَارِ، وَ لكنَّها سطُورٌ لتنبيهِ المُؤمناتِ الغافلاتِ، فإنَّا نُريدُهُنَّ كذاتِ النِطاقِ لا كذواتِ العُشَّاقِ، وَ لَوْ استدعَا الحَالُ مِنْ إحداهِنَّ أنْ تَشُقَّ نِطَاقَهَا فَوَاحدٌ لِزَادِ المُهاجِرينَ إلَى اللهِ و الآخَرُ لِحِشْمَتِهَا وَ سِتْرِهَا، وَ منْ كانتْ تَسير في خفَارَةِ الحَقِّ فلا تسْتَوْحِشَنَّ الطَريقَ، و لا تَلْتَفِتَنَّ إلى مَوكِبِ المُنْخَذِلاتِ، و عَسَى أنْ تكونَ سُطوري شافيةً بَعض الشَّيءِ حتَّى يُكَفْكِفَ الحيرانُ دُمُوعَهُ، فإنِّي وَدِدْتُ لَوْ كانَ قَلمي الذي بَيْنَ أَنامِلي صَارمًا بِكفِّي لأجْعَلَهُ في نُحُورِ ألسنةِ أعادِي الحِجاب، ثُمَّ أَقْطَعُها و أرْمي بها طعْمَةً للكلاب، وَ لَا تَثْريبَ عليَّ بَعدَهَا وَ لا عِتاب، سائلاً ربِّي حُسْنَ المَثَابِ و صِدْقَ المَتَابِ...

    و آخرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله البَرِّ التَّوابِ.



    المواضيع المتشابهه:


    l,q,u uk ;at hgp[hf fu] hgjp[f




    لو عجبك الموضوع اضغط شير لنشر الموضوع مع اصدقائك

      أضـغط هنـآ


    من مواضيعى
    0 صور خلفيات كروت تهنئه باعيد الام ,صور كفرات وخلفيات كمبيوتر, بمناسية عيد الام 2024
    0 صور طائرة الامير وليد بن طلال الجديده نصفها من الذهب الخالص2024
    0 بالصور العنف الاسري للاطفال يسبب لهم adhd
    0 معلومات وصور لمكياج ربيعي 2025
    0 ديكورات رائعه لمنزل رائع 2025
    0 الرقيه الثانيه لمعالجة حسد العين 2024
    0 ماهي الحكمه ان الرسول لا يؤذن في حياته ابدا
    0 صور اظافر والوان اظافر جديده الوان عالميه 2024 بادي كير ومناكير 2024
    0 صور اكسسوارات شنط وشوز ونظارات باالون الاحمر للصيف 2025
    0 صور وطريقه ومقادير عمل لفات الجلاش بالحمه والخضار 2025
    0 كلمات اغنية خليها علي الله من البوم مصطفي كامل الجديد وسط الدنيا الخاينه 2024
    0 السعاده
    0 صور عبايات سهره للبنات في منتهي الشياكه 2025
    0 اختاري الوان المناكير اللي يناسبك 2025
    0 ملابس شباب متنوعه روعه اخر موديل لعام 2025
    0 صور ديكورات غرف نوم واثاث روعه مودرن 2025
    0 احدث طريقه لحرق الدهون بسهوله
    0 صور ودعاء الستر من الفضيحه2024
    0 احدث صور لاكسسوارات حمام شيك لعام 2025
    0 صور ومقادير وطريقه تحضير الجلاش باللحمه المفرومه
    0 طرق علاج اسمرار الكوع والركبه 2024
    0 موضوع عن حور العين 2024
    0 صور ملابس لحبو الاطفال جديده 2025
    0 الزعتر وفوائده
    0 اجدد مجموعة تيشرتات وجواكت شتوي شبابي رجالي لعام 2024
    0 هديه لكم ارجوكم اقبلوها
    0 دي اعراض, الموت 2024 علامات ,الموت 2024
    0 ديكورات اخر شياكه 2025
    0 صور خلفيات كمبيوتر من الطبيعه صور شمس وبحر وصحراء وقمر خلفيات لاب توب 2025
    0 صور القمر صور روعه 2025
    0 رومانسيات بالصور 2024 و 2024 - 2025
    0 باقلمي قمر
    0 صور طريقة عمل البسبوسه المصري 2025
    0 معلومات طبيه ودينيه ودنياويه في صوره
    0 صور الاكسسوارات الاساسيه للرجل 2025
    0 اجدد رسائل يوم الجمعه لعام 2025 مسدجات ليلة الجمعه لعام 2025
    0 صور فرح بنت صفاء ابو السعود والشيخ كامل صالح
    0 طعام يزود ذكاء طفلك 2025
    0 سؤال وجواب عن تفسير حلم البراز امام الناس 2024
    0 عبايات استقبال با الوان رائعه عبايات تشربي بيها الشاي لعام 2025
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc
adv ghlasa by : ghlasa