- " سَمعَ سَامعً بحمد الله وحُسنِ بلائه علينا، ربنا صاحبنا ، وأفضِل علينا عائذا بالله من النار"[1].
1- مسلم4/ 2086 ومعني سمع سامع : أي شهد شاهد على حمدنا لله تعالى على نعمه وحسن بلائه . ومعني سمع سامع : بلغ سامع قولي هذا لغيره وقال مثله تنبيهاً على الذكر في السحر والدعاء . وقوله : ربنا صاحبنا وأفضل علينا : أي احفظنا وحطنا واكلأنا وأفضل علينا بجزيل نعمك واصرف عنا كل مكروه ، شرح النووي 17/39
- " يكبر على كل شرف ثلاث تكبيرات ثم يقول : لا إله إلا الله وحده لا شريك لهُ ،لهُ الملك ، ولهُ الحمدُ وهو على كل شيءٍ قدير ، آيبون ، تائبون ، عابدون ، لربنا حامدون ، صدق الله وعده، ونصر عبده ، وهزم الأحزاب وحده"[1]
1- كان النبي صلى الله عليه وسلم يقوله إذا قفل من غزو أو حج ، البخاري 7/163 ومسلم 2/ 980
- قال صلى الله عليه وسلم " من صلى علي صلاة صلى الله عليه بها عشراً " [1]
- وقال صلى الله عليه وسلم : " لا تجعلوا قبري عيداً وصلوا علي ؛ فإن صلاتكم تبلغني حيث كنتم " [2].
- وقال صلى الله عليه وسلم : " البخيل من ذكرت عندهُ فلم يصل علي "[3]
- وقال صلى الله عليه وسلم " إن لله ملائكة سياحين في الأرض يبلغوني من أمتي السلام "[4]
- وقال صلى الله عليه وسلم " ما من أحد يسلم علي إلا رد الله على روحي حتى أروُدَّ عليه السلام "[5]
1- أخرجه مسلم 1/288
2- أبو داود 2/218 وأحمد 2/367 وصححه الألباني في صحيح أبي داود 2/ 383
3- الترمذي 5/551 وغيره وانظر صحيح الجامع 3/ 25 وصحيح الترمذي 3/ 177
4- النسائي ،والحاكم 2/421 وصححه الألباني في صحيح النسائي 1/274
5- أبو داود برقم 2041وحسنه الألباني في صحيح أبي داود 1/ 383
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا ، ولا تؤمنوا حتى تحابوا ، أو لا أدلكم على شيءٍ إذا فعلتموه تحاببتم ، أفشوا السلام بينكم "[1]
- ثلاث من جمعهن فقد جمع الإيمان : الإنصاف من نفسك ، وبذل السلام للعالم ،والإنفاق من الإقتار " [2]
- وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما : أن رجلاً سأل النبي صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير قال :" تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف " [3]
1- مسلم 1/74 وغيره
2- البخاري مع الفتح 1/ 82 عن عمار رضي الله عنه موقوفاً معلقاً
3- البخاري مع الفتح 1/55 ومسلم 1/65