منتديات غلاسة

منتديات غلاسة (https://www.ghlasa.com/vb/index.php)
-   ابحاث علمية دراسية (https://www.ghlasa.com/vb/forumdisplay.php?f=15)
-   -   بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025 (https://www.ghlasa.com/vb/showthread.php?t=8536)

ghlasa 10-28-2024 04:33 PM

بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025
 
بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025

الحشرات النافعة والضارة ، الحشرات السامه ، الحشرات المهددة بالانقراض ، الحشرات النافعة ، الحشرات النافعة للانسان ، الحشرات المنزلية ، الحشرات الضارة ، الحشرات الطبية ، الحشرات في الحلم ، الحشرات الاقتصادية
الحشرات حيوانات لافقارية من طائفة الحشرات، تعتبر التصنيف الأكثر انتشارا والأوسع في شعبة مفصليات الأرجل. تشكل الحشرات المجموعة الأكثر تنوعا من الكائنات الحية على سطح الأرض فهي تحوي ما يزيد على مليون نوع تم وصفها -أي أكثر من نصف جميع الكائنات الحية - حيث يُقدّر عدد الفصائل الغير مصنفة بقرابة 30 مليونا، أي أنها تشكل أكثر من 90% من مختلف أشكال الحياة على الأرض
تتواجد الحشرات في جميع البيئات تقريباً، إلا أن عدداً ضئيلاً منها قد اعتاد على الحياة في البيئة المائية، أي نوع المساكن التي تسيطر عليه طائفة أخرى من مفصليات الأرجل وهي القشريات.
هناك قرابة 5,000 نوع من اليعاسيب، 2,000 نوع من السراعيف (فرس النبي)، 20,000 نوع من الجنادب، 170,000 فصيلة من الفراش والعث، 120,000 نوع من الذباب، 82,000 نوع من البق الحقيقي، 360,000 فصيلة من الخنافس، و110,000 فصائل من النحل، الدبابير، والنمل؛ تمّ وصفها حتى الآن. يُقدّر عدد الفصائل كلها المعروفة والغير معروفة مابين المليونين إلى خمسين مليون، إلا أن الدراسات الحديثة تفترض عددا أقل من هذا يتراوح مابين ستة إلى عشرة ملايين فصيلة[1][4][5]. يتراوح حجم الحشرات الحديثة البالغة من 0.139 ميليمترات (0.00547 إنشات) كما في اليراعة، إلى 55.5 سنتيمترات (21.9 إنشات) في الحشرة العصوية[6]. إن أثقل فصيلة حشرات تمّ توثيقها يوما كانت الويتا العملاقة، وقد بلغت إحدى العينات في وزنها 70 غراما (2½ أونصة)، ومن المنافسين الأخرين خنافس جالوت أو الخنافس العملاقة وغيرها من أنواع الخنافس الضخمة، إلا أنه لا يزال من غير المؤكد أي فصيلة هي الأثقل وزنا[6].
تسمّى دراسة الحشرات "علم الحشرات" (بالإنكليزية: Entomology ) المشتقة من اليونانيةεντομονوالتي تعني أيضا "التقطيع إلى أقسام"[7].
تاريخ الحشرات
الحشرات من أول الحيوانات التي ظهرت فوق سطح الأرض منذ حوالي 435 مليون سنة وهي بهذا تعتبر أولى الحيوانات الطائرة فقد ظهرت قبل الصوريات المجنحة (الديناصورات الطائرة) بحوالي 204 مليون سنة. إن علاقة الحشرات بالمجموعات الأخرى من الحيوانات تبقى غير واضحة، وقد كانت تصنّف عادة بأنها من أقارب الديدان الألفية والمئوية، إلا أن بعض الأدلة أظهرت مؤخرا أنها أقرب إلى القشريات من طائفة كثيرة الأرجل (أم أربع وأربعين وأقرباؤها) حيث تتشارك معها في سلف مشترك، وبذلك يمكن القول أنه وفقا لهذه النظرية فإن الحشرات بالإضافة للأنواع المختلفة من القشريات تشكل فرعا حيويّا.
يُخطئ الكثير من العامّة إجمالا حيث يعتقدون أن بعض أنواع المفصليات الأخرى من شاكلة الديدان المئوية، الديدان الألفية، العناكب، والعقارب هي من الحشرات بما أن شكل جسدها الخارجي متشابه، فجميعها تمتلك هيكل خارجي ملتحم ببعضه (وكذلك الحال بالنسبة للأنواع الأخرى من المفصليات)، إلا أنه عند فحصها عن قرب تظهر علامات الإختلاف الواضحة وأبرزها أن هذه الأنواع لا تمتلك ستة أرجل كما الحشرات البالغة. إن تاريخ سلالات المفصليات لا يزال حتى اليوم موضوع جدل ونقاش بين العلماء.
تعود للعصر الديفوني، وقد بلغ عمر هذا الأحفور 396 مليون سنة وقد إن أقدم المستحثات الواضح أنها تعود لحشرة تمّ العثور عليها في ترسبات أطلق عليه اسم "حجر صوّان رايني"[8] تيمنا بقرية راينيالاسكوتلندية التي عثر عليه بالقرب منها؛ وتُعرف الحشرة التي وجدت به بالإسم اللاتيني "Rhyniognathahirsti". وكانت هذه الفصيلة من الحشرات تمتلك فكا سفليا ذا قسمين، وهي ظاهرة تظهر عند الحشرات المجنحة مما يفترض بأن الأجنحة عند الحشرات كانت قد تطورت و ظهرت في تلك الفترة، وهذا يعني أن الحشرات المجنحة ظهرت قبل ذلك بفترة على الأرجح، أي في العصر السيلوري[9].
إن أصل تطوّر مقدرة الطيران عند الحشرات لا تزال غامضة، بما أن أقدم الحشرات المجنحة المعروفة حاليا يظهر بأنها كانت طيّارة ماهرة مما يعني أن الطيران تطوّر قبل ذلك بفترة طويلة. كان البعض من فصائل الحشرات المنقرضة يمتلك زوجا إضافيا من الجنيحات المتصلة بالقسم الأول من الصدر، مما كان يجعل عدد أزواج أجنحتها ثلاثة، وحتى اليوم ليس هناك من دليل يدعم القول بأن الحشرات كانت مجموعة ناجحة من الحيوانات قبل أن تتطوّر وتظهر أجنحتها.
كانت رتب الحشرات المختلفة في أواخر العصر الفحمي والعصر البرمي تضم العديد من الرتب التي لا تزال حيّة اليوم بالإضافة للعديد من الأشكال البائدة، وخلال هذه الفترة كان لبعض الأشكال الشبيهة باليعسوب باع جناحين يصل لما بين 55 و70 سنتيمترا (22 - 28 إنشا) مما يجعلها أكبر من أي فصيلة حشرات اليوم. يُفترض أن هذه الضخامة في الحجم تُعزى إلى نسبة الأكسجين المرتفعة في الجو التي سمحت بزيادة فعالية التنفس مقارنة باليوم؛ ويُعتقد أن عدم وجود أنواع أخرى من اللافقاريات الطائرة كان سببا أخر سمح لهذه الحشرات بالنمو والإزدهار.
تطوّرت معظم رتب الحشرات الحاليّة خلال العصر البرمي الذي بدأ منذ حوالي 270 مليون عام، وقد إنقرض العديد من المجموعات الأولى من الحشرات خلال حدث الإنقراض في العصرين البرمي - الثلاثي، وهو أضخم إنقراض جماعي حدث بتاريخ الأرض، منذ حوالي 252 مليون سنة
وقد ظهرت رتبة غشائيات الأجنحة، الناجحة بشكل ملحوظ، خلال العصر الطباشيري ولكنها تنوّعت بهذا الشكل منذ فترة قصيرة نسبيا بالنسبة لعمر الأرض، خلال حقبة السينوزوي. وقد تطور عدد أخر من مجموعات الحشرات الناجحة بالتزامن مع تطور النباتات المزهرة، وتعتبر هذه صورة واضحة عن التطور المتشارك أي عندما يتطوّر مخلوق حي بعد أن يتطوّر مخلوق أخر يعتمد عليه في بقائه.
تطوّر الكثير من أجناس الحشرات الحاليّة خلال حقبة السينوزوي، وكثيرا ما يُعثر على فصائل من هذه الفترة محفوظة بشكل جيّد في عينات متحجرة من العنبر، ويبلغ من مدى جودة هذه العينات أنه يمكن مقارنتها مع الفصائل الحالية. وتسمّى دراسة الحشرات المتحجرة "علم الحشرات القديمة" (بالإنكليزية: paleoentomology = باليو إنتيمولوجي).

بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025



الحشرات النافعة
1- من الحشرات النافعة ما يحصل منه الإنسان على منتجات صناعية أو تجارية مثل الحرير من دودة القز والعسل من النحل وغير ذلك من منتجات.
2- تعتبر الحشرات مصدر غذاء للأسماك والطيور.
3- تقوم بعض الحشرات النافعة بإبادة غيرها من الحشرات الضارة ويعرف هذا النوع من المقاومة بالمقاومة البيولوجية.
4- منها ما يفيد بطريقة غير مباشرة بتلقيح المحاصيل.
5- تحسين التربة وتهويتها وزيادة خصوبتها وكذلك تساعد على التخلص من الرمم والنفايات وما بها من الميكروب و ها هنا مجموعه من الحشرات النافعه للإنسان :-
إننا ندعو للمحافظة على هذه المجموعة من الحشرات النافعة في حديقتك، ولكن حذار دوماً من الأصناف التي قد تلدغ! قد تكون أم أربع وأربعين وأبو مقص في المقدمة، انما هذا لا يعني ان الكلام يقتصر عليهما. فلنتابع المجموعة معاً، ولا نخف كثيراً، فليس كل الأصناف تلدغ.
1- أم أربعة وأربعين :الحريش:
أ- الشكل والوصف: معظمها ذات لون أصفر أو بني، وهي طويلة، مجزّئة، سريعة الحركة، ذات أرجل كثيرة، انما تمتاز بأن عندها زوج واحد من الأرجل لكل جزء، بخلاف الدودة الألفيةالتي عندها زوجين لكل جزء. هذه الحشرة قد تلدغ ولدغتها مؤلمة قد توازي ألم لدغة الدبابير، وقد تسبب بعض الورم، ولكنها بشكل عام غير سامّة. (إلا بعض الأصناف الاستوائية منها قد تكون أكثر خطراً)
ب- الفائدة: مختصة بأكل الحلزونات، كما أنها قد تساهم في القضاء على مدى واسع من حشرات أخرى.
ج- لتشجعها: بما أنها غالباً تعيش في التراب وتلجأ إلى جذوع الأشجار المقطوعة والأحجار، فما عليك إلا أن تبقي من هذه الملاجئ في حديقتك.
2- أبو مقص :
أ- الشكل والوصف: لونه بني قاتم، نحيف، ويتميز بالمقص في الخلف. هذا المقص يساعده على التقاط فرائسه، وبشكل عام لدغته ليست قوية كما انها ليست سامّة. يتميّز الذكر بأن مقصه مقوّص، بينما الأنثى مقصّها مستقيم.
ب- الفائدة: صحيح انه قد يسبب بعض الضرر لبراعم الأزهار والبتلات، انما يعوّض لنا بفائدة كبيرة في قضائه على أعداد كبيرة من المن، اليسروعات، وبيوض بعض الحشرات مثل عث ثمار التفاح.
ج- لتشجعها: تحمّل وجود بعض هذه الحشرات في حديقتك، فالفائدة التي تجلبها في مكافحة الحشرات الضارة تفوق الضرر المحدود الذي يمكنك التحكم به أيضاً.
3-بقّ الزهور : بقّ القرصانِ الدقيق :
أ- الشكل والوصف: صغيرة، ذات لون أحمر إلى بني قاتم، تشبه الخنافس مع “أنف” حاد يميّزها. تنشط بين أواخر الربيع وأوائل الخريف.
ب- الفائدة: تتغذى بشكل خاص على المن، كما تأكل الحشرات القرمزية، وبقّ الكابسد، اليسروعات، العث، ويرقة سوسة الزهر.
ج- لتشجعها: تتواجد بشكل أكثر في الحدائق ذات الأشجار والأسيجة. تجنب استخدام المبيدات.
4- البرغشة الصفراء- القاضية على المن:
أ- الشكل والوصف: ذبابة صغيرة ذات قرون استشعار طويلة. اليرقة لونها برتقالي وهي بدون أرجل. تظهر من آخر الربيع إلى أوائل الخريف.
ب- الفائدة: اليرقة تأكل المن بشكل ملحوظ.
ج- لتشجعها: ازرع بعض النباتات الجاذبة لها مثل القرّاص. 5
5- البق ذو الركب السوداء:
أ- الشكل والوصف: تشبه الخنافس، أجنحتها متداخلة، ذات قرون استشعار طويلة. وهي خضراء اللون انما تتميز ببقع سوداء تظهر على ركبها.
ب- الفائدة: تتغذى بشكل أساسي على عث العناكب الحمراء، التي تصيب أشجار الفاكهة. كما أنها تأكل المن الأخضر، التربس، والحشرة النطاطة، وبعض اليسروعات الصغيرة.
ج- لتشجعها: لا تستخدم المبيدات، وحتى المبيدات العضوية هي حساسة لها.
6- ذبابة النمس:
أ- الشكل والوصف: بنية اللون ذات أرجل بارزة، وخصرها يجعلها تشبه الدبابير.
ب- الفائدة: تقضي بشكل خاص على اليسروعات.
ج- لتشجعها: ازرع بعض النباتات الجاذبة لها مثل: حشيشة الملاكوالشمر، والشبت. منها : النمل والنحل
7- – النحل :
لسعة النحل هي طريقة دفاعية تقوم بها نحلة أو مجموعة من النحل للدفاع عن نفسها أو على عشها من الآفات الشرسة كالحشراتأو الحيوانات التي تؤكلها أو تأكل عسلها أو حتى الإنسان تقوم بالهجوم عليه لأسباب منها أخذ العسل من عشه
النحل من الحشرات المجنحة، ولجميع أنواعها زوجان من الأجنحة، تكون الأجنحة الخلفية أصغر من الأمامية، وللقليل من الأنواع أو الطبقات أجنحة قصيرة نسبيا، لا تفيدها في الطيران. يتغذى النحل على الرحيقوحبوب الطلعالتي يجمعها من الأزهار، وتستخدم حبوب الطلع كغذاءلليرقاتبشكل أساسي

ghlasa5ghlasa5

شبكة غلاسة 10-29-2024 03:35 PM

رد: بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025
 
يسلمو للبحث غلاسه
وان شاء الله
كل الطلاب تستفيد من البحث ده
تحياتي ليك ولمواضيعك المهمه غلاسه


ghlasa 10-21-2025 06:38 PM

رد: بحث عن الحشرات النافعة والضارة ، بحث علمى جاهز للطبع عن الحشرات النافعة والضارة 2025
 


يسلموو لمرورك

بالتوفيق لجميع الطلاب




الساعة الآن 05:27 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc
adv ghlasa by : ghlasa