منتديات غلاسة

منتديات غلاسة (https://www.ghlasa.com/vb/index.php)
-   ابحاث علمية دراسية (https://www.ghlasa.com/vb/forumdisplay.php?f=15)
-   -   بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز للطبع (https://www.ghlasa.com/vb/showthread.php?t=209)

ghlasa 02-19-2024 01:40 AM

بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز للطبع
 
بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز للطبع


المحبة للأوطان والانتماء للأمة والبلدان أمر غريزي وطبيعة طبع الله النفوس عليها، وحين يولد الإنسان في أرض وينشأ فيها فيشرب ماءها ويتنفس هواءها ويحيا بين أهلها فإن فطرته تربطه بها فيحبها ويواليها، ويكفي لجرح مشاعر إنسان أن تشير بأنه لا وطن له، وقد اقترن حب الأرض بحب النفس في القرآن الكريم. قال الله - عز وجل -: {وَلَوْ أَنَّا كَتَبْنَا عَلَيْهِمْ أَنْ اُقْتُلُوا أَنْفُسكُمْ أَوْ اُخْرُجُوا مِنْ دِيَاركُمْ مَا فَعَلُوهُ إِلَّا قَلِيل مِنْهُمْ} [النساء: 66].
بل ارتبط في موضع آخر بالدين، قال - تعالى -: {لَا يَنْهَاكُمْ اللَّه عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّين وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَاركُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّه يُحِبّ الْمُقْسِطِينَ} [الممتحنة: 8].
لما كان الخروج من الوطن قاسيًا على النفس فقد كان من فضائل المهاجرين أنهم فارقوا أوطانهم هجرةً في سبيل الله.
وفي سنن الترمذي بإسناد صحيح: عن عبد الله بن عدي بن حراء قال: رأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واقفا جبال مكة فقال: ((إنكِ لخيرُ أرض الله وأحب أرض الله إلى الله، ولولا أني أُخرِجت منك ما خرجت)).
قال العيني رحمه الله: "ابتلى الله نبيه بفراق الوطن".
ولما علم النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه سيبقى مهاجرًا دعا بتحبيب المدينة إليه كما في الصحيحين وفي "صحيح البخاري": أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان إذا قدم من سفر فأبصر درجات المدينة أوضع ناقته (أي أسرع بها).
قال ابن حجر - رحمه الله -: ((فيها دلالة على فضل المدينة، وعلى مشروعية حب الوطن والحنين إليه)).
البشر يألفون أرضهم على ما بها حتى ولو كان قبرا مستوحشا، وحب الأوطان غريزةٌ متأصلة في النفوس تجعل الإنسان يستريح للبقاء فيه ويحن إليه إذا غاب عنه ويدفع عنه إذا هوجم ويغضب له إذا انتقص، والوطنية بهذا المفهوم الطبيعي أمرٌ غير مستغرب، وذلك الولاء له مشاعر إنسانية لا غبار عليها ولا اعتراض، ولا يجوز أن تكون مفهومًا مشوهًّا يعارض به الولاء للدين؛ فالإسلام لا يغير انتماء الناس إلى أرضهم ولا شعوبهم ولا قبائلهم.
فقد بقي بلال حبشيًّا وصهيب روميًّا وسلمان فارسيًّا ولم يتضارب ذلك مع انتمائهم العظيم للإسلام.. وعندما يفكر الإنسان في طبيعته فسيجد أن له محبةً وولاءً وانتماءً لأسرته وعشيرته وأهل قريته، كما يحس بانتمائه الكبير للأمة المسلمة باتساعها وتلون أعراقها ولسانها. إنه لا تعارض بين هذه الانتماءات ولا مساومة عليها، بل هي دوائر يحوي بعضها بعضا.
إن من المغالطة الإيهام بالتعارض بين الوطينة بمفهومها الطبيعي وبين الإسلام.إن تصوير هذا التعارض ليس إلا حيلةً المستعمر الخبيث للنيل من الإسلام واستغلالًا للمحبة الغريزية للوطن لإيهام الناس بأن التمسك بتفاصيل الشريعة يعطل بعض مصالح الوطن، وذلك عبر مصادمة أحكام الشريعة بمطالب الوطنية.
يجب ألا نسير بغفلة خلف الشعارات المستوردة والمصطلحات الدخيلة، التي تقسم الناس إلى فرق وطوائف تتباغض وتتناحر ويكيد بعضها لبعض، ويفتح الباب واسعًا أمام العدو لتحقيق أهدافه ومراميه {وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ} [المؤمنون: 52].
من مقتضيات الانتماء للوطن: محبته والافتخار به وصيانته والدفاع عنه والنصيحة له والحرص على سلامته واحترام أفراده وتقدير علمائه وطاعة ولاة أمره.
ومن مقتضيات الوطنية: القيام بالواجبات والمسئوليات كلٌّ في موقعه مع الأمانة والصدق.
ومن مقتضيات حب الوطن: احترام نظمه وثقافته والمحافظة على مرافقه وموارد الاقتصاد فيه، والحرص على مكتسباته وعوامل بنائه ورخائه، والحذر من كل ما يؤدي إلى نقصه. إن الدفاع عن الوطن واجبٌ شرعي، وإن الموت في سبيل ذلك شهامةٌ وشهادة، وفي قصة الملأ من بني إسرائيل: غافر {قَاَلوُا وَمَاَ لَنَا أَلا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِنْ دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا} [البقرة: 246].
وحتى تتبين مظاهر الوطنية الصادقة ويسقط زيف الشعارات فإن المتأمل في الواقع يميز بين المواطن الصالح الناصح لوطنه وبين الكاذب بالشعارات؛ فإن لخيانة الوطن مظاهر وظواهر بعضها مرّ على بلادنا فحسم أمره وكبت شره، وبعضها لم يزل قائما يتشكل ويتلون ويخف ويشتد ويظهر ويتوارى، وبعضها يظهر باسم الغيرة على الوطن وفي حقيقته غيرة منه، ومن ذلك ما تورط به شبابٌ أغرارٌ رفعوا شعار نصرة الإسلام وراية الإصلاح فأخطأوا سبيله ولم يجدوا صدورًا يُفرغون فيها رصاصهم إلا صدور أهليهم ولا أمنًا يُزعزع إلا أمن بلادهم ولا بناياتٍ تهدم على مَنْ فيها إلا بنايات وطنهم.
يقطعون شجرا أظلهم ويعكرون ماءً سقاهم.. يزعمون أن عملهم لله وباسم الله.. وهم في حقيقة حالهم قد ارتهنوا لأعدائهم وحسادهم وصاروا أدواتٍ لهم يصرفونهم في الإساءة لأوطانهم كيف شاءوا ومن ورائهم من يبرر ويحرض.. لقد تجللوا بعار الخيانة وتلبّسوا بجرم الجناية.. ناهيك عن تعرضهم للإثم والمقت واستحقاق الوعيد الشديد.
وثمت مظهرٌ آخر من مظاهر خيانة الوطن لا يقل سوءًا عن الأول إن لم يزد عليه، فلئن كان الأول شاهرًا ظاهرًا؛ فإن الثاني متلونٌ خفي.
إنهم أناسٌ من بني جلدتنا ويتكلمون بألستنا سُبيت قلوبهم و غسلت عقولهم وانبهروا بعدوهم ففقدوا ذواتهم. أُشرِب في قلوبهم حب الغرب و مجدوا سلوكه فآمنوا بحسنه و سيئه واستحسنوا حلوه ومره، ثم أورثهم ذلك كله انتقاصًا لأهلهم واحتقارا لأوطانهم وسخريةً بأعرافهم المعتبرة واستهزاء لتقاليده المرعية، وصارت فضائله المتوارثة محل انتقاداتهم وأخلاقياته المتسلسلة غرض رميهم فصارت فنونهم وأدابهم ومقالاتهم لا غرض لها إلا نشر أسباب الشر والرذيلة ، وعوامل الخلاعة والميوعة التي تغرق المجتمع في أوحال الفساد ، فتنشأ الأجيال العابدة لملذاتها ومتعها الرخيصة بحيث يتعذر عليها القيام بأدنى دور ذي بال يحفظ لها كرامتها وشرفها عند تعرضها للامتهان على يد عدو متربص وصائل حاقد .
لا بد من قيام الكوادر الخيّرة من علماء ودعاة وفضلاء بدورهم المأمول في بث القيم الفاضلة ، والمثل العالية في أوساط المجتمع المسلم ودعوة الناس إلى الدين الحق ، و الإسلام الصحيح وفق فهم السلف الصالح ومن ذلك أن الإسلام .
إن الشريعة الإسلامية - وهي التي لم تغفل أقل الأمور - لم تترك سبيل النصيحة ملتبسًا ولم تدع أسلوب الإصلاح غائبًا، وإن أهم المعالم في طريق الإصلاح والنصيحة التثبت من الحال والعدل والإنصاف في إطلاق الأحكام و اطراح الهوى، وقبل ذلك وبعده عدم التشهير وإذاعة السوء: {وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْر مِنْ الْأَمْن أَوْ الْخَوْف أَذَاعُوا بِه وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُول وَإِلَى أُولِي الْأَمْر مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ} [النساء: 83].
وفي سورة النور: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَاب أَلِيم فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة وَاَللَّه يَعْلَم لَا تَعْلَمُونَ} [النور: 19].
لبلدنا الغالي حُقوقٌ وواجباتٌ، الوفاء بها مؤشر على صِدق الانتماء، وبرهانٌ على محبَّة الخير لها.


• من أهم الواجبات المَنُوطة بنا تجاه بلدنا : المحافظة على تديُّن المجتمع وصَلاحه، ونشْر الخير بين أبنائه، ومحاربة الفساد، وتجفيف منابعه قدْر الإمكان، فبلدنا قام على الإسلام، فالحرص على صَفاء الإسلام ونقائه مسؤوليَّة مشتركة بين الجميع؛ حكَّامًا ومحكومين، عُلَماء ومعلِّمين، دُعاة ومربِّين.
خيانةٌ للوطنيَّة حينما تتحوَّل بعض وسائل الإعلام إلى وسيلة هدْم للقِيَمِ والأخلاق، والتشتُّت والافتراق، بعيدة عن هُموم مُواطِنيها، ومشاريع الإصلاح في بلدها.
ومن حُقوق الوطن على أهله: الإخلاص في العمل، والصدق في أداء أمانة الوظيفة، والانضباط بالأنظمة التي فيها المصلحة والمنفعة العامَّة،
• ومن واجبنا تجاه وطننا ترسيخُ القِيَم الاجتماعيَّة؛ حتى يعيشَ ذلكم الوطن لحمةً واحدةً، مُتعاوِنين مُتَآلِفين، يُعطَف فيه على الصغير، ويُوقَّر فيه ذو الشَّيبة، وتُسَدُّ فيه الفاقة، يُواسَى فيه المحروم، ويُناصَح المُخطِئ، ويسعى لقَضاء حاجات المحتاجين؛ حتى يكونَ المجتمع بعد بذلك كالبُنيان يَشُدُّ بعضه بعضًا.
وأشدُّ الناس نفعًا لبلدهم والوطن ممتنٌّ لجميلهم هم أولئك الرجال الذين بذَلُوا أموالهم وأوقاتهم في دعْم أعمال البر ومشاريع الخير التي ينتفع بها أبناء البلد، فهؤلاء من حقِّهم علينا أنْ يُدعَى لهم، ويُذكَر أثرُهم ومَآثِرُهم على البلاد والعباد.
ومَن لا يشكر الناس لا يشكر الله - تعالى.




foster 03-03-2024 09:12 PM

رد: بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز لل
 
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 1 مشاركات

ghlasa 03-04-2024 01:37 AM

رد: بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز لل
 
آآمممممممممممم

وبعد ما بقا متااح

روحت فين

yahoo net 03-06-2024 12:03 PM

رد: بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز لل
 
الاقتباس غير متاح حتى تصل إلى 1 مشاركات

ghlasa 03-07-2024 01:36 PM

رد: بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز لل
 


اشكركم لمروركم

واتمنى يكون بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى

مفيد لكم جميعا ولكم خالص تقديرى واحترامى



مسعد نور 03-08-2024 11:09 PM

الدين النصيحة
 
ghlasa.comالحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، أما بعد: ـ
أخانا العزيز / .................................................. ....... وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انطلاقا من قول الله تعالى:" وذكر فإن الذكرى تنفع المؤمنين " .وقوله صلى الله عليه وسلم : " الدين النصيحة" قالوا: لمن؟ قال: " لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم " ونظراً لما لاحظناه عليك ـ أخي العزيزـ من تقصير في أداء الصلاة وعدم حضورها مع الجماعة ، فإننا أحببنا تذكيرك ، ولقد سئل سماحة الشيخ ابن بازـ حفظه الله ـ عن الجار الذي لايصلي مع الجماعة ؛ فأجاب بأن على جماعة المسجد نصحه فإن لم يؤدها مع الجماعة يرفع أمره إلى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أو إلى المحكمة للنظر في أمره .
لذلك فإننا نريد إبراء ذمتنا وتذكيرك بعدة أمور نأمل منك قراءتها بتفكر وتفهم وقبولها منا بصدر رحب ثم العمل بمقتضاها منفذاً أوامر الله مجتنباً نواهيه.
أولاً: تعلم ـ ياأخي ـ أن الصلاة هي عمـود الإسلام وأن تركها كـفر فالذي لايصلي كافر خارج عن ملة الإسلام لقول الرسول: "العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر " .
ثانياً: التكاسل عن صلاة الجماعة من صفات المنافقين،قال تعالى: " وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً "،وقال ابن مسعود رضي الله عنه: " ولقد رأيتنا وما يتخلف عنها ـ أي صلاة الجماعة ـ إلا منافق معلوم النفاق ".فهل ترضى لنفسك أن تكون مع المنافقين الذين قال الله فيهم: " إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار … " ؟
ثالثاً: لقد جاءت الأدلة الشرعية بالوعيد الشديد لمن تخلف عن صلاة الجماعة ومنها قوله تعالى: " يوم يكشف عن ساق ويدعون إلى السجود فلا يستطيعون.خاشعة أبصارهم ترهقهم ذلة وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون "،قال سعيد بن المسيب في معنى هذه الآية: " كانوا يسمعون (حيّ على الصلاة،حيّ على الفلاح ) فلا يجيبون وهم أصحاء سالمون " ،وقال كعب الأحبار: "والله مانزلت هذه الآية إلا في الذين يتخلفون عن الجماعة " .وعن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه أنه قال : " لقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ،ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس ثم أنطلق برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار ".
رابعاً: تعلم أن الله تعالى أوجب صلاة الجماعة في حال الحرب ،فهي تجب على المسلمين وهم مهددون بهجوم أعدائهم عليهم،فما بالك في حال السلم؟!كما أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يأذن للأعمى الذي لا يجد له قائداً يوصله إلى المسجد بأن يصلي في بيته؛بل قال له:هل تسمع النداء ؟قال الأعمى :نعم ،فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم : " فأجــــب ".فما بالك بالمبصر السليم؟!
خامساً: إن الذي يترك الجماعة بغير عذر لاتقبل منه صلاته في بيته لقوله صلى الله عليه وسلم: " من سمع المنادي بالصلاة فلم يمنعه من اتباعه عذر لم تقبل منه الصلاة التي صلى " ،قيل :وما العذر يا رسول الله؟قال: " خوف أو مرض " .
سادساً:اعلم أن كل خطوة تخطوها إلى المسجد يكتب لك بها حسنة ويكفر عنك بها خطيئة، كما أنه يكتب لك براءتان،فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم :" من صلى لله أربعين يوماً في جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان:براءة من النار وبراءة من النفاق " ثم إن لك بشرى من الرسول صلى الله عليه وسلم وأنت تسير في ظلام الليل إلى المسجد حيث قال: " بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة ".
وأخيراً نسأل الله تعالى ألا تكون ممن اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة،ونسأله تعالى أن تكون ممن كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد.
جعلنا الله وإياك من المخلصين في أقوالهم وأعمالهم،وأدخلنا برحمته في القوم الصالحين .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

ghlasa 03-10-2024 03:58 PM

رد: بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز لل
 
بحث علمى اسلامى عن رأى الدين فى الوطن والانتماء اليه ، بحث عن الوطن اسلامى من منظور دينى جاهز للطبع


اشكركم للمرور القيم

واتمنا لكم النجاح والتوفيق




الساعة الآن 12:52 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 1
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc
adv ghlasa by : ghlasa